استفاق الجميع صباح العاشر من أبريل 2015، على فاجعة مؤلمة تعرض لها ركاب حافلة تابعة لشركة النقل الوطني CTM، الذين قضى أغلبهم احتراقاً.
ومن بين الضحايا أطفال قضوا نحبهم في هذه الواقعة الأليمة، كانوا في طريق العودة من مدينة بوزنيقة، حيث شاركوا في مسابقة الألعاب المدرسية الوطنية.
خبر وفاتهم خلف حزنًا كبيرًا بمّركب المدينة الذي كان يحتضن كذلك المشاركين في المهرجان الوطني لمسرح الشباب، لا سيما وأنهم قضوا لحظات مرحة مع الأطفال الراحلين، ساعات قليلة قبل وفاتهم.